NEW LOVE
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  70
عزيزى الزائر يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
يسعدنا تسجيلك معنا
NEW LOVE

لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  120
NEW LOVE
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  70
عزيزى الزائر يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
يسعدنا تسجيلك معنا
NEW LOVE

لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  120
NEW LOVE
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

NEW LOVE


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولعالم المرأهافلام اجنبىافلام عربىمسلسلات وبرامجالعابموبايلبرامجالاغانىالمصارعهجروب المنتدىاتصل بنا
عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.

المواضيع الأخيرة
» ما أصعب ان تضحك وداخلك جرح يصرخ
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:57 pm من طرف Meesmoon

» ما أصعب رجوع الأحبة ان ضاع الحب بينهم ....!!!!!!!!!
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:55 pm من طرف Meesmoon

» أصعب 12 ماساة في حياتك
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:54 pm من طرف Meesmoon

» جدد حياتك!!
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:54 pm من طرف Meesmoon

» ّ@ّ لمسات تحسسك بقيمة حياتك‎ ّ@ّ
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:52 pm من طرف Meesmoon

» سنة 2023
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 08, 2023 8:18 pm من طرف Meesmoon

» اشتقت لكم بجد نفسى نتجمع من تانى
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2019 8:51 am من طرف القلب الطيب

» الطريق الى الجنة
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 10:37 am من طرف القلب الطيب

» مجرد رسالة لمن حنت لهم الذكرى
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 18, 2017 10:19 am من طرف القلب الطيب

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4800 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو احمد كيمو فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 44365 مساهمة في هذا المنتدى في 9263 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط NEW LOVE على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط NEW LOVE على موقع حفض الصفحات

 

 لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DoDy LOVe
مشرفة قسم للبنات فقط
مشرفة قسم للبنات فقط
DoDy LOVe


الثور
الديك
انثى
تاريخ الميلاد : 10/05/1993
العمر : 31
العمل/الترفيه : I hear the love songs
الجنسية : مصريه
عدد المســاهمــات : 131
اعلام الدول : لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  Male_l10
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
نقاط التميز : 206

لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟    لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 10:50 pm

لماذا لا نسيطر على أبنائنا
تماما؟!

وتحتوي على عناوين فرعية، هي:
أولا: أبناؤنا
والضيوف.
ثانيا: أساليب خاطئة للسيطرة، وهي:



ثم نذكر
العلاج.


أولا: أبناؤنا والضيوف:
لماذا نشعر أحيانا أن
أساليبنا في التربية تحت الامتحان عندما يتعامل ضيف مع أحد أبنائنا؟!! لماذا نكون
قلقين نخاف فشل الولد أو لا يتصرف بشكل صحيح؟!! الولد يشعر بأنه محاصر بنظرات الضيف
من جهة وبنظراتنا المشحونة برغباتنا، ومنها: أنه يسلم على الضيف ويقبل رأسه ويبتسم
في وجهه...، فالولد يقول في ذهنه: لماذا نظرات أبي إلي هكذا؟!! لم أفعل
شيئا!!
بعض الآباء يعلم ابنه الأدب بطريقة خطأ..
مثال: عندما ينسى الطفل أن
يقول: شكرا.. نجد الأب يقول له: قل: شكرا، قل: شكرا.. وبعض الأطفال الصغار مع زيادة
إطلاق النظرات والأوامر والإحراج يبكي، ومع كل ضيف يتكرر نفس
الموقف.

وتخيلي أختي القارئة لو كنت في مجلس كبير وقدمت لك امرأة لا تعرفينها
عصيرا ونسيت أن تقولي: شكرا، ثم قالت امرأة في نهاية المجلس بصوت عالي: قولي لها
شكرا، ما شعورك؟!! لا شك (قلة ذوق من هذه المرأة؟!)
كذلك نحن لا يصح أن نعلم
أبناءنا الذوق بقلة ذوق، وإنما نعلم الابن مسبقا وليس أثناء دخول الضيوف أو قبلها
مباشرة، كذلك عندما يرى والديه ينتهجان السلوك الصحيح يبدأ يقلدهما تدريجيا - إن
شاء الله-.


ثانيا: أساليب خاطئة للسيطرة:

يتمنى كل الآباء
السيطرة على سلوك الأبناء بتوجيهه حسب رغبته، سواء مع الضيوف أو بشكل عام إلى ما
يظنون أنها مصلحة الابن، وفي سبيل ذلك قد يستخدم الآباء أساليب غير سليمة للسيطرة
مثل: التهديد أو أسلوب (يا ويلك) وهو أول الأساليب مثل ما نقول للطفل الصغير: اعمل
كذا مرة ثانية وستشاهد ما أفعل بك! (تهديد) وليس هذا التهديد إلا تحد لاستقلال
الطفل الذاتي، فإذا كان عنده أي احترام ذاتي لنفسه لا بد أن يخالف مرة أخرى ويظهر
لنفسه وللآخرين أنه ليس جبانا، ولذلك إذا قلت له اعمل كذا مرة ثانية وتشوف وش أسوي
بك! فهو لا يسمع كلمة (وتشوف وش أسوي بك).

مثل قصة عبد الكريم
عمره (9 سنوات) أمسك البندقية البلاستيك ثم صوبها على أخيه وعمره سنة، فقالت له
أمه: عبد الكريم يا ويلك إن ضربت أخاك الصغير، صوب على الجدار.
يتغافلها عبد الكريم
ويصوبها على أخيه مرة ثانية فيبكي الولد وتنزعج الأم أكثر، لكنها تصرفت بحكمة لما
أخذته بهدوء مع يده وأجلسته في حضنها وضمته وقبلت رأسه، وقالت: يا ولدي الناس ليسوا
هدفا حتى تصوب عليهم البندقية، إلا إذا أصبحت مجاهدا تقتل الكفار، هل تريد أن تدخل
الجنة؟! قال: نعم، قالت: هل تريد أن يدخل أبوك وأمك الجنة؟! قال: نعم، قالت: إن
كبرت تصبح مجاهدا في سبيل الله – إن شاء الله-.
لاحظوا كيف وجهت ابنها بدون
ما تثيره للعناد بتحدي استقلاليته، وجهته إلى مفاهيم إسلامية عظيمة وغرستها في
نفسه.


الأسلوب الثاني: تطيعني غصب :
فعندما يقول الأب مثلا: أنا
أبوك ولازم تسمع الكلام، فكأن الأب يقول: أنا لا أستطيع أن أقنعك وليس عندي إلا
القوة حتى يمشي كلامي، أتمنى أن يتخيل هذا الأب وهو يسمع مديره في العمل يقول له
أمام الموظفين: أنا مديرك ولازم تنفذ ما أقول لك، فكيف سيكون رد
الفعل؟!

الأسلوب الثالث من الأساليب الخاطئة: الأب الراشي والابن المرتشي
:
الصورة الأولى، كقول أحد الوالدين لابنه: إذا حفظت جدول الضرب فسأعطيك
كذا وكذا يعني ليس متأكدا أن الابن يقدر يحفظ، فالبديل المناسب أن نعترف له أن في
جدول الضرب صعوبة ونؤكد على ثقتنا في قدرته على الحفظ كأن تقول الأم مثلا: الله
يعينك، أنا أعرف أن جدول الضرب صعب، وفي نفس الوقت متأكدة أنك ستحفظه، ولا مانع من
مكافأته بحافز جيد إذا حفظ ولكن بدون وعد والتزام مسبق، ومن صور هذا
الأسلوب:
الصورة الثانية: أن يقول أحد الوالدين لابنهما: إذا لم تضرب إخوانك
سأعطيك كذا، من ناحية كأننا نقول: نتوق أنك تضرب إخوانك، وهذا يجعله يستمر؛لأننا
رسمنا له صورة عن نفسه.
ومن ناحية أخرى يبدأ الولد يتعمد المخالفة حتى يحصل على
ما يريد بطريقة الرشوة، وهذه مشكلة أخرى..


الأسلوب الرابع من
أساليب السيطرة الخاطئة: طريقة (أوعدك) :
يجب ألا يعطي الآباء وعودا
ولا يأخذوا وعودا من أبنائهم بقدر الإمكان؛ لأن علاقتنا مع أبنائنا يجب أن تبنى على
الثقة، فإذا اهتزت ثقة أحد الطرفين بالآخر أصبحت الوعود والمواثيق ضرورية مثل نبي
الله يعقوب عندما فقد الثقة بأبنائه قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من
قبل (يوسف: من الآية64)، فطلب تأكيد أقوالهم بالأيمان المغلظة والمواثيق قال لن
أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم
قال الله على ما نقول وكيل (يوسف:66)، وهذا توكيد آخر عندما يلزم أحد الأبوين نفسه
بأن يعد ويؤكد ما يقول فإنه بذلك يعترف أن كلامه غير الموعود به غير جدير بالثقة،
كأنما يقول لأبنائه: إذا لم أعدكم فلا تصدقوني، فعندما يعد الأب ابنه ولم يتيسر ذلك
لظروف خارجة عن إرادته يشعر الأطفال بأننا نضحك عليهم، ويقتنعون بأن آباءهم ليسوا
محل ثقة، والشكوى لا تتوقف، أنت قلت كذا، أنت وعدتني، ويجلس يكررها بطريقة تجعل
الأب يندم أنه وعده ولا يستطيع أن يرد ردا مقنعا، وتصبح شخصيته ضعيفة أمام
أبنائه.


الأسلوب الخامس: من أسوأ أساليب السيطرة على الأبناء الصغار وأخطرها
أثرا على نفسية
الطفل: أسلوب التلاعب بالثوابت النفسية لدى الطفل، كأن تقول الأم
لابنها إذا أخطأ: (ما أحبك) ، أو تجمع هذا الأسلوب السيئ مع أسلوب التهديد، فتقول
بأسلوب التهديد: إذا فعلت كذا فأنا لا أحبك، فهذا أسلوب سيئ للغاية؛ لأن الأساس
الذي يستمد منه الطفل قوته وثقته بنفسه وطمأنينته هو حب أمه له، فإذا هدد بهذا الحب
ينشأ ضعيفا غير واثق بحب أحد له، متعطشا دائما للمزيد من الطمأنينة لحب الآخرين له،
و_للأسف الشديد_ هذا القلق وعدم الطمأنينة والحاجة للحب تخزن في العقل ولا يمسحها
سرعة تغيير الأم لموقفها بابتسامة حنونة بعد استسلام طفلها لهذا التهديد الغريب،
أبدا لا يمسحها، ثم إن الأم يجب عليها أن تصدق حتى مع الطفل فإن هذه الكلمة كذب،
فهي في الحقيقة ستظل تحبه وإن فعل ما لا تريد، وإنما هي لا تحب الفعل بذاته وليس
صاحبه، لا يستهان بالكذب مع الصغير، أخرج الإمام أحمد عن أبي هريرة _رضي الله عنه_
عن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال: من قال لصبي: تعال هاك أعطك ولم يعطه كتبت
كذبة، و_للأسف_ مثل هذه الأم تهدي الأمة أجيالا ضعيفة من الداخل بسوء استغلال هذه
لعاطفة ابنها وحاجته لحبها.


الأسلوب السادس:
(كلمة عيب) :

يقول الدكتور عبد الكريم بكار في شريط (هكذا تكون الأمهات): إن كلمة
عيب تنمي عند الابن الشعور بالرقابة الاجتماعية فيفهم أنه من الخطأ أن يراك أحد
تفعل هذا الأمر، وهذا يعني لا مشكلة لو لم يرك أحد.. انتهى كلامه، يعني تربية يومية
على الرياء، وهذا سيئ جدا، والبديل الصحيح تنمية الشعور لمراقبة الله بدلا عن
مراقبة الناس – كما ذكرت صاحبة الرسالة التي ذكرناها في (رسالة أم) مقال سابق –
وكيف قال ابنها إنها تجلس معه دائما في الصباح وتنصحه وتذكره بأنه إن لم يكن يرى
الله فإن الله يراه وتوصيه بالإخلاص وصدق النية وتغرس في ابنها بذلك سر الصلاح في
الدنيا وسر الفلاح في الآخرة، هذا ما نريده تماما تنمية الرقابة الذاتية في نفس
الطفل بتنمية شعوره بمراقبة الله له.


الأسلوب السابع من
أساليب السيطرة الخاطئة: أسلوب الغضب والزعل :


يقول الدكتور قتيبة
الجلبي في كتابه القيم (100 سؤال) في مشاكل الأطفال: إن استعمال الغضب والزعل
كوسيلة للسيطرة على تصرفات الطفل الخاطئة هي من أكبر وأكثر الأخطاء التربوية شيوعا،
فترى الأم تظل طول النهار عابسة الوجه غاضبة على طفلها وقد تصرخ به بين الحين
والحين، وكأن هذا الزعل هو بالذات وسيلة للسيطرة على الطفل وتعليمه
الانضباط.
ولو أن شرطيا لا يحق له استعمال أيا من سلطاته وكل ما يبديه هو العبوس
في وجه المخالفين والصراخ هنا وهناك، هل تعتقد أن هناك من سيطيعه؟! أبدا ليس الخطأ
إظهار زعل الوالدين أحيانا حتى يعرف المشاعر التي سببها، ولكن إظهار الغضب دائما هو
الخطأ. انتهى كلامه.
إضافة إلى ما في ذلك من استنزاف – أي: الغضب والانفعال – إضافة إلى ما
فيه من استنزاف لأعصاب الوالدين وإرهاق لنفسيتهم وإضعاف تدريجي لقيمة غضبهم في أعين
صغارهم، كل هذا يجتمع ليجعلنا نبتعد عن هذا الأسلوب.


الطرق السليمة
للسيطرة على الأبناء (العلاج):



الخطوة
الأولى

: نقل العلاقة من الصراع إلى الوفاق، الوالدان يعيشون مع أبنائهم فيما
يشبه حالة حرب على الواجبات المدرسية، على وجبات الطعام، على الحفاظ على أثاث
المنزل، على الشجار بين الإخوان.. وهكذا، والحقيقة الأطفال لديهم طاقة وقت لمقاومة
ضغط الوالدين أكثر مما لدى الآباء، ولا يمكن كسب هذا الصراع إلا إذا كسبنا الأطفال
أنفسهم، هل يمكن فعلا أن نكسب الأطفال؟!!
نعم يمكن أن نكسب أطفالنا
من خلال بعض التعديلات على طريقتنا معهم ستكون متعبة في البداية فقط ثم ستكون متعة
في حد ذاتها _إن شاء الله_:
أولا: الاستماع بحساسية، الأب أو الأم الذي يستمع باهتمام
لابنه ينقل له المعنى التالي (أنت أفكارك قيمة، أنت محترم وتستحق اهتمامي)، وهذا
يعطيه رضا وهدوءا داخليا وثقة جيدة في نفسه وبمحبة أهله وتقديرهم له، حب الاستماع
من الابن يشعره بقبولنا له على طبيعته واحترامنا لشخصيته وتفهمنا
لحاجاته.

الخطوة الثانية:

الامتناع عن إلقاء القنابل والمتفجرات عليه..
كيف؟!!






الخطوة الثالثة:

ذكر الوالدين مشاعرهم
وأفكارهم بدون هجوم: يحرص الوالدان على ذكر مشاعرهم وأفكارهم بدون هجوم على شخصية
طفلهم وكرامته، كما يحرصون على إبداء رأيهم سواء مدح أو ذم للسلوك نفسه وليس الطفل
وهذا مهم جدا.

إن هذه العناصر الثلاثة السابقة، وهي: الاستماع، والامتناع عن إلقاء
القنابل عليه، وذكر الوالدين مشاعرهم وأفكارهم بدون هجوم عليه، هذه العناصر تخلق
جوا وديا يشد الطفل أكثر لوالديه بسبب مواقفهم العادلة ومراعاتهم لمشاعره وظروفه
ولباقتهم معه، وهذا كله يجعلهم يكسبون الطفل تماما ويملكون أقوى وسيلة للسيطرة
عليه. 4- أوعدك. 5- ما أحبك. 6- الكلمة الخالدة
(عيب). 7- الغضب والانفعال. 2 – التنبؤات والتوقعات السلبية، مثل: أنت راسب نهاية
هذه السنة. 3 –
التهديد: إذا ما سمعت الكلام تجلس في البيت ونذهب ونتركك وحدك أو خلك تضايق أختك
تشوف وش أسوي لك!! 4 – الاتهامات: أكيد أنت الذي ضربت أخاك، أكيد أنت الذي كسرت
الإضاءة، أو نتهمه بأنه ما يسمع الكلام. 5 – الدعاء على الابن: ونحذر من الدعاء
عليه، مثل: الله يأخذك أو الله يعلك، وهذه خطيرة جدا، قال رسول الله _صلى الله عليه
وسلم_: لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على خدمكم، ولا
تدعوا على أموالكم لا توافق من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم. 1- يا
وليك. 2- تطيعني غصب. 3- الأب
الراشي والابن المرتشي. 1 – 1 – أي الامتناع عن الإهانات.. يا قليل الأدب، يا قليل
الحياء، أنت ما تفهم، ولا يمكن أن نتوقع من الطفل احترام نفسه والآخرين إذا كان
والداه يهينانه بهذه الطريقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماما؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا
» لماذا
» لماذا يضع الرسول يدة تحت خدة؟؟؟
» لماذا لا ترحل ؟
» لماذا ... أحبك ...؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
NEW LOVE :: قسم كل مايخص الاسرة :: امومة وطفولة-
انتقل الى: