السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصتنا اليوم لعالم جليل اسمة مالك بن دينار انة ذهب الى بلد يدعو فيها وعند ذهابة اتى مسجدا وصلى فية وعند جلوسة فية اتى حارس المسجد وقال لة اخرج منة قال لة انى غريب الا تعرفنى قال لة لا وكاد يطردة وعندها راى رجل قال لة اذهب معى بيتى ومرحبا وذهب معة وكان هذا الرجل خبازا ورحب بى ترحاب الضيف واستاذن منة لعملة وسمع عالمنا الخباز مع كل عجينة يعملها يستغفر ربة وفى الصباح قال لة سيدنا مالك سمعتك تستغفر الله كثيرا فمانتيجة استغفارك قال ان الله حبانى انة يتقبل دعائى الا دعوة واحدة لم يتقبلها منى الى الان قال لة ماهى قال ان اراى سيدنا مالك بن دينار عالمنا الجليل قال بلى ان الله تقبل منك وانا مالك وابى الله الا ان يجرنى اليك جرا اتدرون احبائى معنى الاستغفار فمابالنا بكثرتة صلو على النبى ياايها الذين اءمنوا صلوا علية وسليما تسليما واستغفرا الله كثيرا وجزاكم الله خيرا اختكم ام ابراهيم